(٢) هذا على رواية العراقيين عنه بالاختلاس، وروي عنه إسكان الهمزة، وبقية السبعة على كسر الهمزة من غير اختلاس ولا تخفيف، انظر "السبعة" ص ١٥٥، و"الحجة" لأبي على ٢/ ٧٦، "التيسير" ص ٧٣، "الكشف" ١/ ٢٤٠. (٣) أخذه عن "الحجة" ٢/ ٧٨. قال أبو علي: (حروف المعجم على ضربين: ساكن ومتحرك، والساكن على ضربين: أحدهما: ما أصله في الاستعمال السكون .. ، والآخر: ما أصله الحركة في الاستعمال فيسكن عنها، وما كان أصله الحركة يسكن على ضربين: أحدهما أن تكون حركته حركة بناء، والآخر: أن تكون حركته حركة إعراب ..) وانظر: "حجة القراءات" لابن زنجلة ص ٩٧، "الحجة" لابن خالويه ص ٧٨، "الكشف" ١/ ٢٤١. (٤) في "الحجة" (يقول من يخفف) ٢/ ٧٩. (٥) أي: شبهوا المنفصل في كلمتين بالمتصل في كلمة. (٦) الرجز لرجل من كندة يقال له: (العذافر الكندي) وسبق تخريجه في تفسير قوله تعالى: {وَهُوَ بكل شَىءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: ٢٩]. (٧) في جميع النسخ (فترك) وفي "الحجة" (فنزل) وهذا أقرب، والمعنى: أن (اشتر) =