(٢) (الغمام) ساقط من (ب). (٣) (جاءت) ساقط من (ب). (٤) في (أ)، (ج): (فأحرقهم) وما في (ب) أولى للسياق، وموافق لما عند الثعلبي في "تفسيره"، والكلام أخذه ملخصا عن الثعلبي في "تفسيره" ١/ ٧٤ أ، وأخرج الطبري نحوه عن محمد ابن إسحاق وعن السدي ١/ ٢٩١ - ٢٩٢. ثم قال الطبري في "تفسيره" بعد أن ذكر بعض الآثار: (فهذا ما روي في السبب الذي من أجله قالوا لموسى: {لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً} ولا خبر عندنا بصحة شيء مما قاله من ذكرنا قوله في سبب قيلهم لموسى تقوم به حجة فيسلم له، وجائز أن يكون ذلك بعض ما قالوه ..) ١/ ٨٩، وانظر: "تفسير أبي الليث" ١/ ٢٩٣، "تفسير ابن عطية" ١/ ٣٠١، "تفسير ابن كثير" ١/ ٩٩. (٥) ذكره الطبري ولم يعزه ١/ ٢٩٠، وانظر "تفسير البغوي" ١/ ٧٤، "زاد المسير" ١/ ٨٣، "تفسير القرطبي" ١/ ٣٤٥، "تفسير ابن كثير" ١/ ٩٩. (٦) في (ب) (قال). (٧) في (ج) (فهكذا).