(٢) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ١٥. (٣) انظر: "جاز القرآن لأبي عبيدة" ٢/ ٢١٥ بلفظ: (في فحوى القول)، و"معاني القرآن" للفراء ٣/ ٦٣، و"معاني القرآن" للزجاج ٥/ ١٥. (٤) سعد بن معاذ بن النعمان الأوسى، سيد قومه، وهو الذي حكم على بني قريظة بأن تقتل وتسبى النساء والذرية، انظر: "الاستيعاب" ٢/ ٢٧، "أسد الغابة" ٢/ ٢٩٦. (٥) هو: سعد بن عبادة بن دليم الأنصاري سيد الخزرج، انظر: "الاستيعاب" ٢/ ٣٥، و"الإصابة" ٢/ ٣٠٠. (٦) لم أقف على هذا الحديث إلا أن ابن الأثير في "النهاية" ذكر نحوه وهو (أنه بعث رجلين إلى بعض الثغور عينًا. فقال لهما: إذا انصرفتما فالحنا) أي: أشيرا إلىَّ ولا تفصحا، وعرضا بما رأيتما. أمرهما بذلك لأنهما ربما أخبرا عن العدو ببأس وقوة فأحب ألا يقف عليه المسلمون. انظر: "النهاية في غريب الحديث" (لحن) ٤/ ٢٤١.