(٢) رواه ابن خزيمة بلفظ: (رأى محمدٌ ربه)، و"فتح الباري" ٨/ ٦٠٨. (٣) انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٢٥٣. (٤) صحيح مسلم بشرح النووي ٣/ ٧ - ٦، و"فتح الباري" ٨/ ٦٠٨، وزاد نسبة هذا القول لعروة بن الزبير وكعب الأحبار، والزهري، ومعمر، والأشعري، وغالب أتباعه، وسائر أصحاب ابن عباس، والإمام أحمد. (٥) أخرجه الحاكم في "مستدركه"، كتاب التفسير، تفسير سورة النجم ٢/ ٤٦٩ وقال: حديث صحيح على شرط البخاري، ولم يخرجاه. وانظر: "فتح الباري" ٨/ ٦٠٦. (٦) أخرجه الترمذي في كتاب "التفسير" ٥/ ٣٦٨، من كلام كعب، حيث قال: فقال كعب: وإن الله قسم رؤيته وكلامه بين محمد وموسى، فكلم موسى مرتين، ورآه محمد مرتين. وابن جرير في "تفسيره" ٢٧/ ٣١، وذكر عبد الرزاق في "تفسيره" ٢/ ٢٥٢ قول ابن عباس تم قال: فكبر كعب حتى جاوبته الجبال، ثم قال .. وذكر كلام كعب.