(٢) رواه ابن جرير في "جامعه" ٢٧/ ٣٩، والترمذي في سننه، كتاب التفسير، باب (ومن سورة النجم) ٥/ ٣٧٠، وقال عنه: هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث زكريا بن إسحاق. وقال ابن كثير في "تفسيره" ٤/ ٢٥٦، وكذا قال البزار: لا نعلمه يروى متصلاً إلا من هذا الوجه، وساقه ابن أبي حاتم والبغوي من حديث أبي عاصم النبيل، وإنما ذكره البغوي في تفسير سورة المزمل، وفي صحته مرفوعًا نظر. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٧/ ١١٥، رواه البزار ورجاله رجال الصحيح. وقال القرطبي: قال النحاس: هذا أصح ما قيل فيه وأجلها إسنادًا. "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ١٠٧. والبيت لأمية بن أبي الصلت، كما في "تهذيب اللغة" ١٥/ ٣٤٧، و"اللسان" ٣/ ٣٩٧ (لمم)، و"الخزانة" ٢/ ٢٩٥، و"المقتضب" ٤/ ٢٤٢، و"الأغاني" ٣/ ١٨٣، وليس في "ديوانه". (٣) انظر: "حامع البيان" ٢٧/ ٣٩، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٢٥٦. (٤) في (ك): (اللمم الخطيئة ثم) ولا معنى لها هنا. (٥) أخرجه عبد بن حميد. انظر: "معالم التنزيل" ٤/ ٢٥٢، و"الدر" ٦/ ١١٨. (٦) انظر: "تفسير مجاهد" ٢/ ٦٣١، و "الوسيط" ٤/ ٢٠٢.