(٢) بمعنى هذا القول ورد عن مقاتل في "تفسيره" ٢٠٦/ أ، قال: يعني الساعة التي فيها حقائق الأعمال، يقول تحق للمؤمنين عملهم، وتحق للكافرين عملهم. وقد ورد ما ذكره الواحدي عن الغير في "التفسير الكبير" للفخر الرازي م ١٥جـ ٣٠/ ١٠٢، وانظر "لباب التأويل في معاني التنزيل" للخازن ٤/ ٣٠٣ من غير عزو، في كلا المرجعين، وعن قتادة أنه قال: حقت لكل قوم أعمالهم، و"تفسير عبد الرزاق" ٣/ ٣١٢، و"بحر العلوم" ٣/ ٣٩٧، و"الدر المنثور" للسيوطي ٨/ ٢٦٤، وعزاه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، و"المستدرك على الصحيحين" للحاكم ٢/ ٥٠٠، كتاب التفسير، تفسير سورة الحاقة. (٣) بياض في (ع) (٤) وقد ورد معنى قول صاحب النظم في "التفسير الكبير" م ١٥، جـ ٣٠/ ١٠٢ من غير عزو. وانظر: "لباب التأويل" ٤/ ٣٠٣ من غير عزو. (٥) في (ع): اشتقاقًا. (٦) بياض في (ع). (٧) لم أعثر على مصدر لقوله.