(٢) اليمامة: واحدة اليمام، وهو طائر. وهو بلد كبير فيه قرى وحصون وعيون ونخل. وهي معدودة من نجد، وقاعدتها حجر، وكان اسمها أولًا جوًّا، والعروض. انظر: "معجم البلدان" لياقوت الحموي ٥/ ٤٤١، "مراصد الاطلاع" للبغدادي: ٣/ ١٤٨٣. (٣) في (أ): سائل. (٤) "جامع البيان" ٢٩/ ٨٣؛ "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ٣٩، سورة الذاريات: الآية: ١٩؛ "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٢٥١ سورة الذاريات: ١٩. (٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٢٢ بشيء من التصرف. (٦) أي من الآيات ٢٦ - ٣٣. (٧) عند الآية ١٩ من الذاريات، ومما جاء في تفسيرها: "معنى المحروم في اللغة: الذي حرم الخير حرمانًا. واختلفوا في المحروم من هو، فقال ابن عباس وغيره: هو المحارف. المحارف هو الذي ليس له في الغنيمة شيء، ولا في الإسلام سهم، ولا يجري عليه من الفيء شيء. وقال قتادة وغيره: المحروم المتعفف الذي لا يسأل. وقال عكرمة: هو الذي لا ينمو له مال. وقال ابن زيد: هو المصاب ثمره، أو زرعه، أو سل ماشيته. وقال ابن سيرين وغيره: هو الزكاة، أي إذا حصدوا أعفوا الزكاة. وعن ابن أبي نجيح: حق سوى الزكاة". (٨) أي من الآيات ٥ - ٨، وتفسير الآيات كما هو في المشار إليه: قوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (٥)}: =