(٢) (بين): ساقط من (ب). (٣) في (ج): (هو هذه). (٤) سياق الآية: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ} [النور: ٤٣]. (٥) في (ب): (قولهم). (٦) في "الإغفال": فمذهب سيبويه فيه أن (بين) الثاني متكرر للتأكيد، كما يكرر الشيء له، ومعناه عندنا: بيننا .. ص ٢٢٧. (٧) انظر: "الكتاب" ١/ ٢٠٤. (٨) هو العباس بن مرداس. (٩) معنى البيت: يقول من كان منا شرًّا أعماه الله في الدنيا فلا يبصر مجلسه، وقيل: مات على عماه فيقاد إلى موضع إقامة الناس في العرصات، و (المُقامة): بفتح الميم وضمها: المجلس ومكان اجتماع الناس. انظر: "الكتاب" ٢/ ٤٠٢، "شرح أبيات سيبويه" للسيرافي ٢/ ٩٣، و"شرحها" للنحاس ص ١٥٥، "الإغفال" ص ٢٢٧، "تهذيب اللغة" (أى) ١/ ٢٤٢، "اللسان" (قوم) ٦/ ٣٧٨٧، و (أيا) ١/ ٢٤٢، "أمالي القالي" ٣/ ٦٠، "شرح المفصل" ٢/ ١٣١، "الخزانة" ٤/ ٣٦٧، "البحر المحيط" ٤/ ٢٢٦.