(٢) النص في: "مجاز القرآن" ٢/ ٢٧٢، ولم يذكر: مللًا. (٣) في (أ): قددًا. (٤) وورد البيت في: "الدر المصون" ٦/ ٣٩٤، ولم أعثر عليه في ديوانه. وورد غير منسوب في "البحر المحيط" ٨/ ٣٤٤ برواية: (الرأي). (٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٣٥ بنصه. (٦) وردت في النسختين (أ)، (ع): أهوانا، وما أثبتناه من "معاني القرآن" ٣/ ١٩٣ فالكلام فيه بنصه، وهو الصواب. (٧) "تأويل مشكل القرآن" ٤٣١ بنحوه، وانظر أيضًا: "تفسير غريب القرآن" ٤٩٠. (٨) في (أ): في. (٩) سورة طه: ٦٣: {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى (٦٣)}. ومما جاء في تفسيرها: قال عكرمة: يذهبا بخياركم، وقال الحسن وأبو صالح بأشرافكم، وعن مجاهد: أولو العقل والشرف والأسنان، وهذه الأقوال معناها واحد، وهو معنى قول ابن عباس في رواية الوالبي: أمثلكم. قال الزجاج: معناه: جماعتكم الأشراف. قال: والعرب تقول للرجل الفاضل: هذا طريقة قومه .. وتأويله: هذا الفتى ينبغي أن يجعله قومه قدوة، ويسلكوا طريقته، وينظروا إليه، ويتبعوه. وقال الفراء: العرب تقول للقوم: هؤلاء طريقة قومهم، وطرائق قومهم، لأشرافهم؛ ويقولون للواحد أيضًا: هذا طريقة قومه، ويقولون للجمع بالتوحيد =