(١) ورد قوله في "جامع البيان" ٢٩/ ١٩٢، و"الكشف والبيان" ١٣: ٧/ ب. (٢) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٣) ورد قوله في المرجعين السابقين، و"تفسير الإمام مجاهد" ٦٨٧، و"معالم التنزيل" ٤/ ٤٢٤، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٤٠٥، و"زاد المسير" ٨/ ١٣٨، و"لباب التأويل" ٤/ ٣٣٥، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٨٠، و"الدر المنثور" ٨/ ٣٥٠، وانظر: "تفسير الحسن البصري" ٢/ ٣٨١. (٤) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٥) ورد قوله في "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٥٣. (٦) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٧) أبو صالح: هو: باذام، ويقال: باذان أبو صالح الكلبي، مولى أم هانئ بنت أبي طالب، روى عن ابن عباس، وعكرمة، وهو تابعي، وعامة ما يرويه تفسير ضعيف يدلس. انظر كتاب: الضعفاء والمتروكين للنسائي ٦١: ت: ٧٤، كتاب: المجروحين لابن حبان ١/ ١٨٥، و"تهذيب الكمال" ٤/ ٦: ت: ٦٣٦، و"تقريب التهذيب" ١/ ٩٣: ت: ٢. (٨) قال ابن كثير: ومن تأول ذلك -أي الرؤية إلى الله- بأن المراد بـ: (إلى) مفرد الآلاء وهي النعم، كما قال مجاهد: {إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)} قال: تنتظر الثواب من ربها, وكذا قال أبو صالح، فقد أبعد هذا الناظر النجعة، وأبطل فيما ذهب إليه، وأين هو من قوله تعالى: {كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (١٥)}، قال الشافعي -رحمه الله-: ما حجب الفجار إلا وقد علم أن الأبرار يرونه عز وجل ثم قد تواترت الأخبار عن =