وفي اللسان: وغين على قلبه غَيْنًا: تغشَّتْه الشهوة، وقيل غِين على قلبه غُطِّي عليه وأُلْبِسَ. ١٣/ ٣١٦: مادة: (غين). وعن ابن تيمية أنه قال: الغين ألطف من الرين، واستدل بحديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: إنه ليغان على قلبي وإني لاستغفر الله سبعين مرة. "صحيح مسلم" ٤/ ٢٠٧٥: كتاب الذكر: باب ١٢ "مجموع الفتاوى" ١٧/ ٥٢٣. (٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٩٩ بيسير من التصرف. (٣) ورد بنحو من قوله في "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٥٦، "جامع البيان" ٣٠/ ٩٨، "الكشف والبيان" ج ١٣/ ٥٤/ ب، "النكت والعيون" ٦/ ٢٢٩، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٦٠، "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٥٢، "الكشاف" ٤/ ١٩٦، "زاد المسير" ٨/ ٢٠٣، "التفسير الكبير" ٣١/ ٩٥، "البحر المحيط" ٨/ ٤٤١، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥١٨، "تفسير الحسن البصري" ٢/ ٤٠٤، "الدر المنثور" ٨/ ٤٤٧، "فتح القدير" ٥/ ٤٠٠. (٤) ورد معنى قوله في: "تفسير الإمام مجاهد" ٧١١، "جامع البيان" ٣٠/ ٩٨، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٢٥٧، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥١٨، "التفسير الكبير" ٣١/ ٩٥، "الدر المنثور" ٨/ ٤٤٧ وعزاه إلى عبد بن حميد. (٥) لم أعثر على مصدر لقوله. (٦) وهو قول ابن عباس في معنى: الران: قال: هو الطبع. انظر: "جامع البيان" ٣٠/ ٩٩، "الكشف والبيان" ج ١٣/ ٥٤/ ب، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٦٠، والكلبي في "النكت والعيون" ٦/ ٢٢٨.