(٢) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٣) نسب الرازي هذا القول للمعتزلة ٣/ ١٣١. (٤) في (ب): (على وجه). (٥) من قصيدة قالها جرير في هجاء الفرزدق، يقول: لما وافى خبر قتل الزبير إلى المدينة تواضعت هي وجبالها وخشعت حزنا له، لأن قاتل الزبير من رهط الفرزدق. ورد البيت في مواضع كثيرة منها،"الكتاب" ١/ ٥٢، "مجاز القرآن" ١/ ١٩٧، "الكامل" ٢/ ١٤١، "المقتضب" ٢/ ١٩٧،"المذكر والمؤنث" لابن الأنباري ص ٥٩٥، "جمهرة أمثال العرب" ٢/ ٣٣٣٩، "الأضداد" لابن الأنباري ص ٢٩٦، "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٧، والطبري في "تفسيره" ١/ ٢٦١، ٣٦٥، "الخزانة" ٤/ ٢١٨، "الخصائص" ٢/ ٤١٨، "المخصص" ١٧/ ٧٧، "تفسير القرطبي" ١/ ٣٩٥، "البحر المحيط" ١/ ٢٦٦، "رصف المباني" ص ٢٤٤، "ديوان جرير" ص ٢٧٠. (٦) في (ب): (للتذل ظهر الذي فيها).