كما ذهب إلى ذلك الفراء في "معاني القرآن": ٣/ ٢٥٦، وأبو عبيدة في "مجاز القرآن": ٢/ ٢٩٥ (١) لم أعثر على قائله. (٢) لم أعثر على مصادر له. (٣) "مجاز القرآن": ٢/ ٢٩٥، وقد ذكر الوجهين، قال: فجعله [[غثاء أحوى]] هيجه حتى يبس فجعله أسود من احتراقه غثاء هشيماً، وهو في موضع آخر: من شدة خضرته، وكثرة مائه يقال له أحوى. (٤) "معاني القرآن": ٣/ ٢٥٦، وذكر الوجهين أيضًا، وقال: الأحوى الذي قد أسودّ عن العتق، ويكون أيضًا أخرج المرعى أحوى فجعلة غثاء، فيكون مؤخراً معناه التقديم. (٥) "الكامل": ١/ ٣٠٥، واستدل في الآية لمن قال في السواد، ثم قال: وإنما سمي السواد سواداً لعِمارتِهِ، وكل خضرة عند العرب سواد. (٦) "معاني القرآن وإعرابه": ٥/ ٣١٥. (٧) ما بين القوسين ساقط من: أ. (٨) لم أعثر على مصدر لقوله. (٩) ومما جاء في تفسير قوله: {مُدْهَامَّتَانِ}: قال أبو عبيدة: في خضرتهما قد اسودتا =