رُحْنَ على بغضائه واغْتَدين قاله عمرو بن قميئة كما في "الكتاب" لسيبويه ١/ ٣١٥ وقيل: لعمرو بن لأي التيمي. ينظر: "الوحشيات" ص ٩، "معجم الشعراء" ٢١٤، "المقتضب" ١/ ٤١، "الإغفال" ص ٣١٨. (٢) ينظر في (رُبَّ): "المقتضب" للمبرد ٤/ ١٣٩ - ١٥٠، و"مغني اللبيب" ١/ ١٣٤ - ١٣٨، وقال في "القاموس" ٨٧: ورُبَّ، ورُبَةَ، ورُبَّما، وربتما، بضمهن مشددات ومخففات، وبفتحهن كذلك حرف خافض لا يقع إلا على نكرة. (٣) ينظر: "الكتاب" لسيبويه ٤/ ٣٦٥، "المقتضب" للمبرد ١/ ١٢٥، "اللسان" ٤/ ٢١٦١ (مادة: سوأ). (٤) راجع "البسيط" [البقرة: ١٩]. (٥) نقله عنه في "تهذيب اللغة" ٢/ ١٥٨٣. (٦) نقله عنه في: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٥٨٣، "اللسان" ٤/ ٢١٦١. (٧) هذا الإجماع ذكره الواحدي أيضًا في "الوسيط" ١/ ١٦٤، والصحيح: أن هذا قول أكثر السلف، والقول الآخر: أن السيئة هي كبائر الذنوب التي توعد الله عليها =