أخرجه: البخاري في "الجامع الصحيح" ٣/ ٣٢٧: ح ٤٩٥٣: كتاب التفسير: باب ٩٦، ومسلم في صحيحه ٢/ ٥٥٦: ح ٢٥٢. كتاب الإيمان: باب بدء الوحي إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وأحمد في "المسند" ٦/ ٢٣٢ - ٢٣٣. (١) ما بين القوسين من قول أبي عبيدة في "مجاز القرآن" ٢/ ٣٠٤. (٢) من أوجه مواضع زيادة "الباء" قال الزمخشري: أن تكون للحال، أي: اقرأ مفتتحًا باسم ربك؛ قل: بسم الله ثم اقرأ. "الكشاف" ٤/ ٣٢٣. أن تكون "الباء" للاستعانة، والمفعول محذوف، تقديره: اقرأ ما يوحي إليك مستعيناً باسم ربك. أنها بمعنى "على" أي اقرأ على اسم ربك. "الدر المصون" ٦/ ٥٤٥. (٣) ساقط من (أ). (٤) في (أ): (من). (٥) ورد البيت منسوبًا إلى الراعي النميري وهو في "ديوان الراعي" النميري ص ١٠١، و"الدر المصون" ٦/ ٥٤٥، و"المقتضب" ٣/ ٤٤ الحاشية وذكر محقق المقتضب أن للقتال الكلابي مثله. معناه: الحرائر جمع حرة، وهي الكريمة الأصيلة، والربات جمع ربة بمعناه الصاحبة، والأحمرة جمع حمار، وخص الحمير لأنها رذال المال وشره، أراد بسود المحاجر: الإماء السود. لا يقرأن بالسور: جاهلات لا يقرأن القرآن. "ديوان الراعي" ص ١٠١.