(١) سورة النبأ: ٣٨. (٢) ممن قال بمعنى ذلك: ابن عباس، وعلي، وعكرمة. "جامع البيان" ٣٠/ ٢٦٠، و"الكشف والبيان" ١٣/ ١٣٠ ب، حمل هذا المعنى القراءة عنهم: (من كل امرئ) فتأولها الكلبي على أن جبريل ينزل فيها مع الملائكة، فيسلمون على كل امرئ مسلم. "النكت والعيون" ٦/ ٣١٤، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٣٤، و"مجاز القرآن" ٢/ ٣٠٥. (٣) ساقط من (أ). (٤) وهذا مروي عن انس قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إذا كان ليلة القدر، نزل جبريل في كبكبة من الملائكة يصلون ويسلمون على كل عبد قائم أو قاعد يذكر الله تعالى). ذكر ذلك الثعلبي عن أنس في "الكشف والبيان" ١٣/ ١٣٠ أ - ب، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٣٤، وانظر أيضًا: "زاد المسير" ٨/ ١٨٧ عن أنس، و"الدر المنثور" ٨/ ٥٨٣ مفصلاً، وعزا تخريجه إلى البيهقي عن أنس. وقال ابن كثير: وروى البيهقي في كتاب: فضائل الأوقات عن علي أثراً غريباً في نزول الملائكة ومرورهم على المصلين ليلة القدر، وحصول البركة للمصلين. "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٦٨. (٥) ما بين القوسين ساقط من (أ).