(٢) راجع حاشية: ٩ من ص ٨٩٤، وهذا القول قد حكاه عن أكثر المفسرين كل من: الطبري؛ "جامع البيان" ٣٠/ ٢٦٠، ابن الجوزي؛ "زاد المسير" ٨/ ٢٨٧، الفخر؛ "التفسير الكبير" ٣٢/ ٣٦، القرطبي إلى ابن عباس في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٣٣، و"لباب التأويل" ٤/ ٣٩٨ من غير عزو. (٣) (مر): بياض في (أ). (٤) ومما جاء في تفسير آية الرعد: (.. لها قولان: أحدهما: أنه على التقديم والتأخير، تقديره: له معقبات من أمر الله يحفظونه، وهو معنى ابن عباس قال: هم الملائكة، وهم من أمر الله. والثاني: أن هذا على إضمار، أي ذلك الحفظ من أمر الله؛ أي مما أمر الله به. وهناك قول ثالث: وهو أن معنى الآية يحفظون بأمر الله). (٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٤٧. (٦) ساقط من (أ). (٧) {سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}.