(٢) رواه عنه الطبري في "تفسيره" ١/ ٤٠٦، ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ١٧٠. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١٦٩، و"البحر المحيط" ١/ ٣٠١، وقال الطبري في "تفسيره" ٢/ ٣٢٧: وأما الذين قرأوها بتحريك اللام وضمها، فإنهم تأولوها أنهم قالوا: قلوبنا غلف للعلم، بمعنى أنها أوعية فمعنى الكلام: وقالت اليهود: قلوبنا غلف للعلم وأوعية له ولغيره، ثم بين أن القراءة بالضم شاذة غير جائزة. انتهى كلامه. وممن قرأ بضم اللام: ابن عباس والحسن وابن محيصن والأعرج. ينظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١٠٢٨، "زاد المسير" ١/ ٩٩، "تفسير القرطبي" ٢/ ٢٢. (٤) رواه عنه الطبري في "تفسيره" ١/ ٤٠٧، ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ١٧٠، وذكره أبو علي في "الحجة" ٢/ ١٥٥، "القرطبي" ٢/ ٢٢. (٥) "تفسير الثعلبي" ٣/ ١٠٢٨، "تفسير البغوي" ١/ ١٢٠، "تفسير الخازن" ١/ ٨١. (٦) ينظر: "تفسير القرطبي" ٢/ ٢٢.