(٢) هو: الشمّاخ بن ضرار بن سنان بن أمامة الذبياني، قال ابن سلام: فأما الشماخ فكان شديد متون الشعر، أشد أسر كلام من لبيد، وفيه كزازة، ولبيد أسهل منه منطقًا "طبقات فحول الشعر" ١/ ١٢٤ - ١٣٢.(٣) البيت للشماخ بن ضرار في "ديوانه" ص ٣٢١، "مجاز القرآن" ١/ ٤٦، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١٧٠ "تفسير الثعلبي" ١/ ١٠٢٩، "لسان العرب" ٧/ ٤٠٤٤، "تفسير القرطبي" ٢/ ٢٣، وذكره الطبري في "تفسيره" ١/ ٤٠٨ برواية: مكان الذئب.(٤) ينظر: "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٢٧٢ - ٣٢٧٤، "اللسان" ٧/ ٤٠٤٤ - ٤٠٤٥.(٥) ينظر: "تهذيب اللغة" ٢/ ٣٩٦، و"اللسان" ١٣/ ٣٨٨، وتفسير "القرطبي" ٢/ ٢٥.(٦) أول البيت:هل تبلغني دارها شدنية(٧) والبيت من معلقة عنترة بن شداد التي مطلعها:هل غادر الشعراء من متردم(٨) ينظر: "أساس البلاغة" ٢/ ١٤، و"لسان العرب" ٧/ ٤٠٤٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute