(٢) ذكره الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١١٦٠، البغوي في "تفسيره" ١/ ١٤٦، "البحر المحيط" ١/ ٣٨٠. ولفظهم: معاذًا وملجًا، بالذال، وليست بالدال. وقال الطبري ١/ ٥٣٢: وإذ جعلنا البيت مرجعا للناس ومعاذًا. وورد بالدال في "الوسيط" ١/ ٢٠٤. (٣) في (ش): (وإعلال الألف اتباع تبع ألف مثابة ألف ثاب). (٤) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٠٦. (٥) نسبه إلى ورقة الطبري في "تفسيره" ١/ ٥٣٢، وأبو حيان في "البحر المحيط" ١/ ٣٨٠، و"البداية والنهاية" ٢/ ٢٩٧. ورواية الطبري: مثابٌ، وذكره الشافعي في "الأم" (١/ ١٥٣ط. دار المعرفة) منسوبًا لورقة بن نوفل خلافًا لما ذكره الواحدي، لكنه قال: الذوامل بدل الطلائح وكذلك ذكره القرطبي في "تفسيره" ٢/ ١٠٠ وعدها أبو حيان رواية في البيت. وبمثل هذه الرواية ذكرها صاحب "اللسان" ٣/ ١٥١٦ منسوبًا لأبي طالب، وذكره في (مادة: ذمل) غير منسوب قال=