أنا الذائد الحامي الذمار وإنما والبيت للفرزدق في "ديوانه" ص ٧١٢، "معاني القرآن" للزجاج، "معاهد التنصيص" ١/ ٨٩. (٢) في (م): (وإذا كان قال). (٣) ينظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٤٢ - ٣٤٣. (٤) ينظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١٣٤٣، "أحكام القرآن" للجصاص ١/ ١٣٢، "أحكام القرآن" لابن العربي ١/ ٥٢، "تفسير القرطبي" ٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤، وتعريف المؤلف رحمه الله ناقص؛ فإنه لم يدخل فيه أيضًا ما ذبح بطريقة غير شرعية، قال الجصاص ١/ ١٣٢: "الميتة في الشرع: اسم حيوان الميت غير المذكى، وقد يكون ميتة بأن يموت حتف أنفه من غير سبب لأدمي فيه، وقد يكون ميتة لسبب فعل آدمي إذا لم يكن فعله على وجه الذكاة المبيحة له". (٥) أخرجه ابن ماجه (٣٢١٨) كتاب الصيد، باب: صيد الحيتان والجراد، وأحمد في "المسند" ٢/ ٩٧، وعبد بن حميد في "المنتخب من مسنده" ص٢٦٠، والعقيلي في "الضعفاء الكبير" ٢/ ٣٣١، والدارقطني في "سننه" ٤/ ٢٧٢، وابن عدي في "الكامل" ٤/ ٢٧١، والبيهقي في "سننه" ١/ ٢٥٤، كلهم من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه عن ابن عمر مرفوعًا وأخرجه ابن عدي في "الكامل" =