(٢) "غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ٤٣٧ بمعناه، ونقله في "تهذيب اللغة" ٣/ ٣٠٥٤. (٣) في (ش) (لأنه لم يكن). (٤) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٢٠ - ٣٢١، وينظر في القنوت: "تهذيب اللغة" ٣/ ٣٠٥٤، "المفردات" ص٤١٣، "اللسان" ٦/ ٣٧٤٧ - ٣٧٤٨. (٥) في (ش) (أن الوسطى الفجر)، وفي (ي) (أن الصلاة الوسطى: الفجر). (٦) ينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٥٧٧، "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٢٢٢، وقد قال ابن القيم في "زاد المعاد" ١/ ٢٧٣: وكان هديه - صلى الله عليه وسلم - القنوت في النوازل خاصة، وتركه عند عدمها، ولم يكن يخصه بالفجر، بل كان أكثر قنوته فيها؛ لأجل ما شرع فيها من التطويل، ولاتصالها بصلاة الليل. (٧) ذكره الثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٢٧٧. (٨) أخرجه الطبري في "تفسيره" ٢/ ٥٦٩، وروى ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٤٤٩، من طريق العوفي عن ابن عباس: مصلين.