(٢) في (ي): بذاك. (٣) البيت في "ديوانه" ٨٤، وروايته فيه: فما أنا أم ما انتحالي القوافِ ... بعد المشيب كفى ذاك عارا وذكره في "البحر المحيط" ٢/ ٢٨٨، كرواية المؤلف، وأورده المبرد (في الكامل ٢/ ٣٧) شاهدا على إثبات ألف (أنا) في الوصل ضرورة، ثم قال: والرواية الجيدة فكيف يكون انتحال القوا .. في بعد .. والمعنى: ينفي عن نفسه ما اتهم به عند الممدوح من أنه يسطو على شعر غيره وينتحله لنفسه. (٤) ورد البيت هكذا: أنا سيف العشيرة فاعرفوني ... حميدًا قد تذريت السناما. والبيت لحميد بن ثور، ينظر: "الديوان" ١٣٣، "عمدة الحفاظ" للسمين الحلبي ٢/ ٥٥٣. وقيل: هو لحميد بن مجدل الكلبي، ينظر: "المنصف" ١/ ١٠، وابن يعيش ٣/ ٩٣، "الخزانة" ٢/ ٣٩٠، "شرح شواهد الشافية" ٤/ ٢٢٣. (٥) تكملة الرجز: بعد رسول الله والشيخ الأغر والرجز لعبيد الله بن عمر، ينظر: "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٤٩١، و"أساس البلاغة" (مادة: غبر)، "تاج العروس" ٧/ ٢٨٧ (مادة: غبر). (٦) من "الحجة" ٢/ ٣٥٩ - ٣٦٥ بتصرف واختصار.