(٢) ما بين المعقوفين زيادة من: (د). (٣) في "الصحاح": (التِّبْر: ما كان من الذهب غير مضروب .. ولا يقال: (تِبْرٌ) إلَّا للذهب، وبعضهم بقوله للفظة، أيضًا) ص ٦٠٠ (تبر). (٤) انظر: "كتاب العين" ٧/ ١٣، "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٧٩٩. (٥) في (أ): يَفْضَضِ، بفتح الضاد الأولى. ولم تضبط بالشكل في بقية النسخ. (٦) فاك: ساقطة من: (ج). وهذه العبارة، دعاء؛ بمعنى: لا يسقط الله أسنانَك، وتقديره: لا يكسر الله أسنان فيك، فحذف المضاف. ويقال: لا يُفضِ الله ... ، من: (أفضيت)، والإفضاء: سقوط الثنايا من تحت ومن فوق. انظر كتاب "العين" ٧/ ١٣، "النهاية في غريب الحديث" ٢/ ٤٥٣، "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٧٩٩، "الفائق" للزمخشري: ٢/ ٣٨٢. وقد رُوي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يفضض الله فاك" للعباس؛ لَمَّا مدحه شعرًا، وللنابغة الجعدي؛ لما أنشده بعض شعره انظر المصادر السابقة، "غريب الحديث" للخطابي: ١/ ١٨٩، "الاستيعاب" لابن عبد البَر: ٢/ ٣٥٨، "غريب الحديث" لابن الجوزي: ٢/ ١٩٧، "أسد الغابة" لابن الأثير: ٤/ ١٦٤، "الإصابة" لابن حجر: ٢/ ٢٧١، وعزاه للبزَّار، والحسن بن سفيان، في مسنديهما، وأبي نعيم في "تاريخ أصبهان" والشيرازي في "الألقاب" "المؤتلف =