(١) انظر: "جمهرة اللغة" ١٠٥٦ (خيل)، وكتاب "فقه اللغة" للثعالبي: ٢٥٢. (٢) في (د): (تشد). (٣) البيت، في: ديوانه: ١٦٤. وورد منسوبًا له في "أدب الكاتب" ١٥٥، وكتاب "المعاني الكبير" ١/ ١٤٩، "شرح أدب الكاتب" للجواليقي: ١٥١، "الاقتضاب" للبطليوسي:٣/ ١١١، "خزانة الأدب" ٩/ ١٧٦، ١٧٧. وجاء في "الاقتضاب" (هذا البيت يروى لامرئ القيس، ويروى لرجل من النمر بن قاسط) ٣/ ١١١. والشاعر هنا يصف فرسه ويذكر محاسن صفاتها، ومنها طول ذنبها ووفرته. وقال ابن قتيبة في "أدب الكاتب" ١٥٥: (لم يرد بالفرج هنا الرحم، وإنما أراد ما بين رجليها، تسدُّه بذنبها). (٤) في "أدب الكاتب" ٥٨، "المجمل" ١/ ٣٠٩: (أفعل ذلك على ما خيَّلت، أي: على ما شبَّهت)، وفي "اللسان" ٤/ ٢٢٩٩: (وتخيل الشيءُ له): تشبَّه. و (وتخيَّل له أنه كذا)، أي: تشبَّه وتخايل). (٥) في (د): (والمختال).