(٢) في (د): (كذلك). (٣) في "معاني القرآن" ١/ ٢٠٤. نقله عنه بتصرف واختصار. (٤) من قوله: (وكذلك ..) إلى (.. فلا تقم): ساقط من (ج). (٥) في (ب): (إن). (٦) أي: إن شئت أن تقوم فقم، وإن شئت أن لا تقوم فلا تقم. (٧) ما بين المعقوفين غير مقروء في: (أ). وفي (ب): (فهذا فيه). والمُثْبت من: (ج)، (د) "معاني القرآن". (٨) في (ج): (واقعان). والمعنى: أي: من شاء الإيمان، فلْيُؤمِنْ، ومن شاء الكفُرْ. فوقعت المشيئة على الإيمان والكفر، وتركا ولم يذكرا في الآية. (٩) لم أهتد إلى مصدر قوله، وقد ورد هذا القول عن عطاء، كما في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٣٢ ب، "تفسير البغوي" ٢/ ٢٣. (١٠) لم أهتد إلى قائل هذا القول، وقد ورد في المصادر السابقة مصدرًا بلفظ: (قيل). (١١) شي (أ)، (ب)، (ج): (تعز) -بدون واو-. والمثبت من (د). (١٢) في (أ): (محمد). والمثبت من: (ب)، (د)، ومن المصادر السابقة.