(٢) (في موضع): مكانها بياض في: (د). (٣) ما بين المعقوفين زيادة من "الحجة" للفارسي، يقتضيها السياق. وانظر: "كتاب سيبويه" ٣/ ١٢٦ - ١٢٩، ١/ ٩٢، ٣٧ - ٣٩، "المحلى ووجوه النصب" لابن شقير: ٧٦، "سر صناعة الإعراب" ١٣٠، "الكشف" لمكي ١/ ٣٤٣. وانظر تفسير آية١٩ من هذه السورة، وما سيذكره عند تفسير {أَنْ يُؤْتَى أَحَدٌ} آية: ٧٣ من هذه السورة. (٤) هذا على مذهب البصريين القائلين بإضمار القول، أما على مذهب الكوفيين، فإنهم أجروا النداء مُجرى القول. انظر: "البحر المحيط" ٢/ ٤٤٦، "الدر المصون" ٣/ ١٥٢، "إتحاف فضلاء البشر" للبنا ص ١٧٤. (٥) من قوله: (قد ..) إلى (.. وقرأ حمزة والكسائي: يبشرك): ساقط من (د). (٦) انظر: "السبعة" ٥٠٢، "الحجة" للفارسي: ٣/ ٤١. وقد قرأ حمزة: (يَبْشُرُ) بالتخفيف في كل القرآن، إلا في قوله: {قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ} [آية ٥٤ من سورة الحجر]، فقرأها بالتشديد (يُبَشِّرون). أما الكسائي: فقد قرأها بالتخفيف في خمسة مواضع: (آل عمران: ٣٩، ٤٥) و (الإسراء: ٩) =