(٢) في "الصحاح" (والحُصْرُ بالضم: اعتقال البطن، تقول فيه: (حُصِرَ الرجل)، وَ (أُحْصِرَ)، على ما لم يُسمَّ فاعِلُه) ٢/ ٣٦٢ (حصر). (٣) ورد ضبطها في "تهذيب اللغة" (حُصِرَ)، حيث قال: (ورجل حَصُورٌ: إذا حُصِرَ عن النساء ..) ١/ ٨٣٨، وانظر ١/ ٨٣٩، وكذا ورد في "اللسان" ٢/ ٨٩٦ (حصر). ولكن ورد في "الصحاح" (وكل من امتنع عن شيء، فلم يقدر عليه، فقد حَصِرَ عنه، ولهذا قيِل: (حَصِرَ في القراءة)، و (حَصِرَ عن أهله) ٢/ ٦٣١ (حصر). (٤) من قوله: (الضيق ..) إلى (.. ولا فيها بسوار): ساقط من: (ب). (٥) النَّدامى هنا: هم الذي يجتمعون على الشراب، وهذا هو الأصل فيها، ثم استعملت في كل اجتماع للمسامرة. يقال: (نادمه على الشراب، مُنادمة، ونِدامًا). والمفرد: نَدِيم، ونَدْمان. والجمع: نَدامى، ونُدَماء، ونِدام. انظر (ندم) في "أساس البلاغة" ٢/ ٤٣٢، "التاج" ١٧/ ٦٨٣. (٦) انظر: "التهذيب" ١/ ٨٣٨ (حصر). وقال ابن سيده في: "المخصص": ١٤/ ٢٥: (والحَصير .. الذي لا يشرب مع القوم لبخله، وهو الحَصور)، وكذا ورد في "مجالس ثعلب" ٥٠٩. (٧) قوله: (فيها بسوار): بياض في: (د). وهذا عجز بيت وصدره: وشاربٍ مُربح بالكأس نادمني