(١) أي: للعطف على معنى {مُصَدِّقًا}. (٢) في (ج): لاجتلب (بدون واو). (٣) لم أقف على مصدر قوله. (٤) (لكم): ساقطة من (د). (٥) في (ج): (بربه). (٦) وفي التوجيه الإعرابي لقوله {وَلِأُحِلَّ} أقوال أخرى، هي: إنها مردودة على قوله: {بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ} من آية ٤٩؛ أي: جئتكم بآية من ربكم، ولأحل لكم. أو معطوفة على عِلَّةٍ مقدَّرةٍ؛ أي: جئتكم بآية لأوسِّعَ عليكم ولأحل لكم، أو نحوها. أو إنها متعلقة بقوله: {وَأَطِيعُونِ} في آخر آية ٥٠؛ أي. اتَّبِعوني لأحلَّ لكم. وقد استبعد هذا الوجهَ السمينُ الحلبيُّ وجعله ممتنعًا. أو إنها معمولة لفعل مضمر بعد الواو؛ أي: وجئتكم لأحل .. انظر هذه الوجوه، في "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ٣٣٥، "الكشاف" ١/ ٤٣١، "التبيان" للعكبري: ١/ ١٩١، "البحر المحيط" ٢/ ٢٦٨ - ٢٦٩، "الدر المصون" ٣/ ٢٠٢ - ٢٠٣، "روح المعاني" ٣/ ١٧١.