(٢) قوله: في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٩، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "زاد المسير" ١/ ٤٠٠، "القرطبي" ٤/ ١٠٥، "الدر المنثور" ٢/ ٧١. (٣) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٩، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "تفسير القرطبي" ٤/ ١٠٥. (٤) قوله في "سيرة ابن هشام" ٢/ ٢١٥ من رواية ابن إسحاق عنه، "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "الدر المنثور" ٢/ ٧١. (٥) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٩، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "زاد المسير" ١/ ٤٠٠، "تفسير القرطبي" ٤/ ١٠٥، "الدر المنثور" ٢/ ٧١ وزاد نسبة إخراجه لعبد بن حميد. (٦) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٩، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "زاد المسير" ١/ ٤٠٠، "الدر المنثور" ٢/ ٧١. (٧) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٠٢، "ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٦٩، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٩، "المحرر الوجيز" ٣/ ١٥٤، "زاد المسير" ١/ ٤٠٠، " الدر المنثور" ٢/ ٧١. (٨) ومنهم: عمر بن عبد العزيز، كما في "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٦٩، ونُسِب القولُ به إلى الحسن، كما في "زاد المسير" ١/ ٤٠٠، وكذلك جعلها الطبري عامَّةً لأهل الكتابين. انظر: "تفسيره" ٣/ ٣٠٢ - ٣٠٣، وإليه ذهب المؤلف الواحدي في تفسيره (الوجيز) (مطبوع بهامش تفسير مراح لبيد): ١/ ١٠٢. (٩) رجح الطبري هذا الرأي، مستدلًّا بعدم مخصص من أثر صحيح لأحد الفريقين دون الآخر، وليس أحدهما أولى بأن يُقصَد دون الآخر، وقال: (فالواجب أن يكون كل كتابي معنيًا به لأن إفراد العبادة لله وحده وإخلاص التوحيد له، واجب على كل مأمور منهي من خلق الله، واسم أهل الكتاب يلزم أهل التوراة والإِنجيل، فكان معلومًا بذلك أنه عني به الفريقان جميعًا). "تفسيره" ٣/ ٣٠٢ - ٣٠٣. وإليه ذهب ابن كثير في "تفسيره" ١/ ٣٩٨، والشوكاني في "فتح القدير" ١/ ٥٢٥. واستظهر ابن عطية أن الآية نزلت في وفد نجران إلا أن لفظ (أهل الكتاب) =