(٢) في (ب): نجادل. (٣) البيت في ديوانه: ٦٦. وقد نسبته إليه أكثر المصادر التالية: "كتاب سيبويه" ٣/ ٤٨، "معاني القرآن" للفراء: ٢/ ٧١، "المقتضب" ٢/ ٢٨، "الزاهر" ٢/ ١٨٣، "إيضاح الوقف والابتداء" ٢/ ٥٨٤، "القطع والائتناف" للنحاس ٢٣٣، "معاني القرآن" له: ١/ ٢٤٣، وكتاب "حروف المعاني" للزجاجي: ٥٨، "اللامات" للزجاجي: ٦٨، "معاني الحروف" للرماني: ٧٩، "الخصائص" ١/ ٢٦٣، "الموضح في التفسير" ٣٨، "أمالي ابن الشجري" ٣/ ٧٨، "شرح المفصل" ٧/ ٢٢، ٣٣، "تفسير القرطبي" ٤/ ١١٣، "رصف المباني" ٢١٢، "منهج السالك" ٥٥٨، "الخزانة" ٨/ ٥٤٣. وقد ورد في كل المصادر السابقة: (.. أو نموتَ فنُعذَرا). والبيت من قصيدة له، وقبله: بَكَى صاحبي لمَّا رأى الدربَ دونه ... وأيقن أنَّا لاحقان بقيصرا وصاحبه هو عمرو بن قميئة الذي استصحبه معه في ذهابه إلى القيصر، لاستنصاره على قتلة أبيه واستعادة ملكه، فلما توسطوا الدرب بين بلاد العرب وبلاد الروم، وأيقن صاحبه أنهما لاحقان بقيصر، حنَّ إلى بلاده فبكى، فقال له الشاعر هذا القول. والشاهد فيه: قوله: (أو نموت ..)؛ بمعنى: حتى نموت. (٤) في (ب): (وهذا).