(٢) ما بين المعقوفين: غير مقروءة في (أ). وفي (ب): فضلًا. والمثبت من: (ج)، "تفسير الثعلبي". (٣) ما بين المعقوفين: زيادة من: (ج)، "تفسير الثعلبي". (٤) في (ب): (أحد). (٥) لم أقف على موضع قوله في كتابه، وقد ذكره الزجاج في "معانيه" ١/ ٤٤٢. (٦) في (ب): (خبرا). (٧) في (ب): (الملاء). (٨) أي: إننا شغلنا الإضافة بالاسم الذي قبل {ذَهَبًا}، وهو {الأَرْضِ}، فانجرت {الأَرْضِ} بالإضافة، ثم جاء {ذَهَبًا} فانتصب كما ينتصب الحالُ، أو المفعول إذا جاء من بعد الفاعل. (٩) في (ج): (لصاحبها). أي: بصاحب الحال، كقولنا: (جاء عبدُ الله راكبًا) فشغلنا الفعل بـ (عبد الله) وهو صاحب الحال فرفعه، فبقيت (راكبًا) ليس لها ما يرفعها ولا ما يجرها، فانتصبت.