(٢) هنا كلمة غير مقروءة في (أ)، (ج). وفي (ب): (شيء)، ولم أر لها وجهًا. (٣) في (ب): (ونحوهما). قال ابن الأنباري: (والحبل توقعه العرب على السبب تشبيهًا له بالحبل المعروف والسبب المذكور في القرآن هو الحبل، سمَّاه الله -عز وجل- سببًا؛ لأنه يوصل من تمسك به إلى الأمر الذي يَؤُمُّهُ. وكذلك الأسباب المعروفة هي وُصلات وأسباب تصل شيئًا بشيء ..). "الزاهر" ٢/ ٣٠٧، وانظر: "تأويل مشكل القرآن" ٤٦٤ - ٤٦٩، "تفسير الطبري" ٤/ ٣٠. (٤) قوله في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٨٦ ب، "زاد المسير" ١/ ٤٣٣. (٥) وقد ورد نفى هذا المعنى عن ابن زيد، في "تفسير الطبري" ٤/ ٣٠، "النكت والعيون" ١/ ٤١٤، "زاد المسير" ١/ ٤٣٣. (٦) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٣١، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٨٦ - ب، "النكت والعيون" ١/ ٤١٣، "زاد المسير" ١/ ٣٣. وفي رواية أخرى عنه، فسره بـ (عهد الله وأمره). انظر: "تفسير الطبري" ٤/ ٣١، "تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٧٢٤. (٧) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٣١، والمصادر السابقة. (٨) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٣١، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٨٦ ب. (٩) ورد عنه - صلى الله عليه وسلم - تفسير (حبل الله)، بقوله: (كتاب الله، حبل الله ممدود من السماء إلى الأرض). ورد ذلك من رواية أبي سعيد الخدري، أخرجها: أحمد، في "المسند" =