(٢) في "معاني القرآن" له: ١/ ٤٥١. نقله عنه بتصرف. (٣) ما بين المعقوفين غير مقروء في (أ). ولكنه بعد التمعن والتدقيق قد يقرأ (من) كما أثبتُه. وقد وجدته كذلك في تفسير الفخر الرازي:٨/ ١٧٩؛ حيث نقل عبارة الزجاج كما هي عند المؤلف- هنا-. (٤) ما بين المعقوفين زيادة من (ج). وقوله: (من التوخي، وهو الطلب) ليس في "معاني القرآن" وإنما حكى المؤلف المعنى، ونصها عند الزجاج -في آخر كلامه-، كالتالي: (والعرب تقول: (فلان يَتَوَخَّى مَسَارَّ فلانٍ)؛ أي: يقصد ما يسره). (٥) ما بين المعقوفين غير مقروء في (أ). وفي (ب): (مقصد فمقصد). والمثبت من (ج). (٦) في (ج): (مفارقة). (٧) قال الأزهري: (وأصله من: (وَخَى، يَخِي): إذا قصد. فقلبت الواو همزة). "تهذيب اللغة" ١/ ١٢٨ (أخو). ونقل عن أبي عمرو: (وَخى فلان يَخي وخيْا: إذا توجه لأمر). المصدر السابق: ٤/ ٣٨٥٦ (وخى). وانظر: "معجم مقاييس اللغة" ٦/ ٩٥ (وخى)، ١/ ٧٠ (أخو). وجمع (أخ): (أخُون، وإخْوان، وإخْوَة، وأخْوَة، وآخاء). ويرى سيبويه أن (إخوة) اسم جمع. انظر: "كتاب سيبويه" ٣/ ٦٢٥، "الصحاح" ٦/ ٢٢٦٤ (أخا)، "اللسان" ١/ ٤٠ (أخا).