(٢) في "إعراب القرآن" المنسوب للزجاج: نقلته. (٣) في (أ)، (ب): (ما آخيره). والمثبت من: (ب)، (ج)، "إعراب القرآن". وفي "إعراب القرآن": (قلت: وَلِيتُ مآخيره، وولّاني مآخيره). والمآخير: لم أقف على المراد بها في معاجم اللغة التي رجعت إليها، وقد ورد فيها (المئخار)، وهي النخلة التي يبقى حملها إلى آخر الصِّرام، أو يبقى إلى آخر الشتاء، وجمعها: مآخير. انظر: "كتاب النخل"، لأبي حاتم السجستاني: ٩٢، وانظر مادة (أخر) في "اللسان" ١/ ٤٥، "التاج" ٦/ ١٧. ولكن هذا المعنى ليس هو - المراد هنا، وإنما يراد بها هنا -والله أعلم- جهة الخلف من الإنسان: الظهر وما يليه. ويعزز هذا قوله بعده: (وولاني ميامنه). (٤) ورد في "إعراب القرآن" المنسوب للزجاج: (ووليت ميامنه، وولاني ميامنه). والميامن: جمع (مَيمَنه)، وهي خلاف الميسرة في الإنسان. انظر: "اللسان" ٨/ ٤٩٦٧ (يمن). (٥) في "إعراب القرآن" السابق، أضاف بعدها: (وليس مثل: لقي وألقيته ولقَّيْته). (٦) في (أ): (فعِّل). وفي (ب)، (ج): (غير مشكولة). وما أثبته هو الصواب. (٧) فـ (الأدبار) مفعول ثانٍ. انظر: "التبيان" للعكبري: ص ٢٠٤، "الدر المصون" ٣/ ٣٥٢. (٨) من قوله: (محمول ..) إلى (ثم لا ينصرون): ساقط من (ج).