كما ورد غير منسوب في "معاني القرآن" للفراء: ١/ ٢٣٠، "منهج السالك" ٣/ ١١٦، "همع الهوامع" ٥/ ٢٤١. وقد ورد في بعض المصادر: (دعاني إليها القلب) وفي معاني الفراء، وتأويل المشكل، وتفسير الثعلبي: (عصيت إليها القلب) كما ورد في جميع المصادر المذكورة: (إني لأمره * سميع ..). قال الأصمعي: (عصاني القلب): جعل لا يقبل مني؛ أي: ذهب إليها قلبي سفها، فأنا أتبع ما يأمرني به، فما أدري أرُشدٌ الذي وقع فيه أم غيٌّ). "شرح أشعار الهذليين" ١/ ٤٣. (١) وقد تطرق المؤلف لهذا المعنى عند الآية: ٦ من سورة البقرة. (٢) في (ج): (أيهما أريد). والبيت للمثقب العبدي، وهو في ديوانه: ٢١٢. وورد منسوبًا له، في "المفضليات" ٥٧٤، "الشعر والشعراء" ١/ ٤٠٣، و"الصناعتين" ٢٠٥، و"الحماسة البصرية" ١/ ٤٠، "شرح شواهد المغني" ١٩١، "خزانة الأدب" ١١/ ٨٠ وورد غير منسوب في "معاني القرآن" للفراء: ٢٣١. وروايته في "المفضليات": (يممت أمرًا ..)، وعند الفراء: (يممت وجها ..) وفي "الحماسة البصرية" كما عند المؤلف، وفي "شرح شواهد المغني" "الخزانة": (وجهت وجهًا ..). وبعد هذا البيت: أألخير الذي أنا أبتغيه ... أم الشر الذي هو يبتغيني ومعنى (يميت): قصدت، و (يليني): من (الوَلْي)، وهو: القرب.