(١) في (أ)، (ب): (يستنبطون). ولا وجه لها. والمثبت من (ج)، ومصادر اللغة. (٢) منه: ساقطة من (ج). (٣) انظر: (بطن) في: "الصحاح" ٢٠٧٩ - ٢٠٨٠، و"مقاييس اللغة" ١/ ٢٥٩. (٤) في (ب): من دونكم من دون المسلمين. (٥) انظر: "تفسير غريب القرآن"، لابن قتيبة ١/ ١٠٣، و"تفسير الطبري" ٤/ ٦١، و"تفسير أبي السعود" ٢/ ٧٦، و"فتح القدير" ١/ ٥٦٦. (٦) ما بين المعقوفين زيادة من (ج). (٧) ومن ذلك قوله -تعالى- عن بني إسرائيل: {فَأقتُلُوَا أَنفُسَكُم} [من سورة البقرة: ٥٤]. لا يعني بها أن يقتل كل واحد منهم نفسه بيده، بل يعني ليقتل بعضكم بعضًا، أو ليقتل البريء منكم المجرم. ومنها قوله: {وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ} [من سورة البقرة: ٦١]. والمعنِيِّين في الآية لم يقتلوا النبيين، وإنما الذي قتل النبيين آباؤهم، وإنما هم تولوا القتلة. وانظر: الآية: ٢١ من سورة آل عمران، والآية: ٦١ من سورة النور. وانظر: "معاني القرآن"، للنحاس: ١/ ٤٦٥، و"تفسير الفخر الرازي": ٨/ ٢١٦. (٨) في (أ)، (ب): (لا يقال). وهو خطأ واضح. والمثبت من (ج).