وذهب الضحاك إلى أن هذا يراد به الخبَر؛ أي: يخبر عنهم أنهم يخرجون من الدنيا بالموت وهم بهذه الحسرة والغيظ. انظر: المرجع السابق. (١) في (ب): (و). (٢) أي: أن الباء -هنا- في {بِغَيْظِكُمْ}، إما للحال، أو للسببية. (٣) من قوله (قال ..) إلى (عليم بذات الصدور): مكرر مرتين في (أ). (٤) هذا قول الليث في: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٢٩٩ (ذو)، نقله عنه المؤلف بتصرف يسير. وانظر: "اللسان" ٣/ ١٤٧٧ - ١٤٧٨ (ذو). (٥) في (ب)، (ج): (وقعت). (٦) في (ب): (تاء). (٧) قوله، في: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٣٠٠. نقله عنه بتصرف يسير وانظر: "المذكر والمؤنث" لابن الإنباري ٢/ ٣٦٧ - ٣٦٨، و"اللسان" ٣/ ١٤٧٨ (ذو). (٨) (أي بما فيها): ساقط من (ج). (٩) (من خير وشر): ساقط من (ج). (١٠) في (ج): (ذا).