(١) من قوله: (وكان ..) إلى نهاية بيت الشعر: (.. ما كان في غد): نقله -بتصرف- عن "معاني القرآن"، للفراء ١/ ٢٤٣ - ٢٤٤، وأضاف إليه -مُلَفِّقا- بعضًا مِن كلام ابن الأنباري الذي أورده الأزهري في "التهذيب" ١/ ١٣٧ (إذ). وانظر: "الأضداد" لابن الأنباري ١٢١. (٢) (أ)، (ب)، (ج): (إذا). وهي خطأ. والمثبت من "معاني القرآن". وهي الصواب. (٣) (ضربتك إذ قمت ولا تقول): ساقطة من (ج). (٤) في (ج): (بمعنى) بدلًا من: (في معنى). (٥) يقول ابن عطية: (ودخلت (إذا) في هذه الآية -وهي حرف استقبال-؛ من حيث (الذين) اسمٌ فيه إبهام، ويعمُّ مَنْ قال في الماضي ومَنْ يقول في المستقبل، ومن حيث هذه النازلة تتصور في مستقبل الزمان). المحرر ٣/ ٣٨٩. (٦) في (أ)، (ب): (بقوله). وساقطة من (ج). وليست في "معاني القرآن"، والمثبت هو ما اسْتَصْوَبْتُه. ومن قوله: (بقوله ..) إلى (.. بمعنى الاستقبال): ساقط من (ج). (٧) في (ج): (كفروا).