(٢) في "المعاني": فكل ما. (٣) في (ب): (التي). (٤) (في مطمئن من الأرض): ليست في "معاني القرآن". والعبارة في "التهذيب" (وهو الوادي المطمئن الكثير الشجر). وانظر: "المنتخب" لكراع النمل ١/ ٤٢٤. (٥) في "المعاني": وهو الحقد. وفي "التهذيب": وهو الحقد الكامن. (٦) قوله: (والغلالة: الثوب الذي يلبس تحت الثياب): أورده في "التهذيب" من قول أبي زيد، وليس من قول الزجاج. (٧) في (أ)، (ب)، (ج): (الغال). وفي "المعاني": الغل. وما أثبت من مصادر اللغة. انظر (غلل) في: "إصلاح المنطق" ٢٦، و"غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ٤٩؛ و"جمهرة اللغة" لابن دريد ٢/ ٢٠١٢، و"تهذيب اللغة" ٣/ ٢٦٨٩، و"المقاييس" ٤/ ٣٧٦، و"اللسان" ٦/ ٣٢٨٧. (٨) هكذا وردت (فيكم) في (أ)، (ب)، (ج)، و"تفسير الوسيط" المؤلف ٣٧١. وأرى أن الأصوب أن تكون: (فيكتم)؛ لأنه أنسب للسياق الذي أراد المؤلف من خلاله أن يُدلِّل على أن معنى (الغل) -هنا- فيه كتمان وكمون وستر، وهو أنسب بسبب النزول الذي أورده المؤلف سابقًا، وأشار إليها هنا. ويعزز هذا ما قاله في تفسيره "الوجيز": (أي: يخون بكتمان شيء من الغنيمة عن أصحابه) ١/ ٢٤٠.