(٢) ويجوز أن تكون: لتخصيصهم. بدلًا من الكلمة التي أضفتها قبلها. (٣) لم أقف على مصدر هذه الرواية، وقد ذكرها ابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ٤٩٠. (٤) قوله في "تفسير الثعلبي" ٣/ ١٤٠ ب. (٥) قوله في "تفسيره" ١/ ٣١٠، والمصدر السابق. وبه قال الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٢٤٦. (٦) من قوله: (من ..) إلى (فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -): ساقط من (ج). (٧) في (أ): (يُقْسَم). وفي: (ب)، (ج): مهملة من الشكل. وأثبَتُّ ضبطَها من "تفسير الثعلبي" ٣/ ١٤٠ ب؛ نظرًا لتقارب سياق المؤلف لهذا القول، مع سياق الثعلبي، وهي الأليق بسياق الكلام. (٨) القراءة بفتح الياء، وضم الغَين: {يَغُلَّ}، قرأ بها: ابن كثير، وأبو عمرو، وعاصم. وقرأ الباقون: {يَغُلَّ} -بضم الياء، وفتح الغين-. انظر: "الحجة" للفارسي ٣/ ٩٤، و"النشر" ٢/ ٢٤٣، و"إتحاف فضلاء البشر" ١٨١. (٩) انظر: "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٦٨٩.