(١) هكذا في (أ)، (ب)، (ج). والأصوب أن يكون (هذان) إلا أني أبقيت (هذا) لاحتمال أن يريد بـ (هذا): ما سبق من قول في الآية. (٢) في (ج): (ولليهود). (٣) (أنتم): ساقطة من (ج). (٤) (المؤمنين): ساقطة من (ج). (٥) (هم): ساقطة من (ج). (٦) قوله، في "تفسير الثعلبي" ٣/ ١٦٠ ب، و"تفسير البغوي" ٢/ ١٤١. وورد في "بحر العلوم"، عنه: (إن المنافقين أعلنوا الإسلام، وأسروا الكفر، وصلوا وجاهدوا مع المؤمنين، فأحب أن يُمَيِّز بين الفريقين، وأن يَدُلَّ رسول الله على سرائر المنافقين، فقال: {مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ}. يعني: المنافق من المؤمن) ١/ ٣١٩. ورد في: "زاد المسير" ١/ ٥١٠ عن الضحاك، أن المخاطب في هذه الآية: الكفار والمنافقون. (٧) لم أقف على مصدر قوله وفق سياق المؤلف. والذي ورد عن ابن عباس -من =