(٢) في "تفسيره" ١/ ٣١٩. (٣) لم أقف على مصدرٍ آخر لقوله، سوى "تفسير الثعلبي". (٤) لم أقف على مصدر قوله. وقد ورد عنه في الآية قولُه: (يعني اليهود والنصارى، {وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا}، فكان المسلمون يسمعون مِنَ اليهود قولَهم. {عُزَيْرُ ابْنُ الله}، ومِنَ النصارَى قولَهم: {المَسِيحُ ابْنُ الله}، فكان المسلمون ينصبون لهم الحربَ إذْ يَسْمَعُون إشراكَهم ..). أخرجه: الطبريُّ في: "تفسيره": ٤/ ٢٠٠ - ٢٠١، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٨٣٥، وأورده الماوردي في "النكت والعيون" ١/ ٤٤١، والسيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ١٨٩ وزاد نسبة إخراجه إلى ابن المنذر. (٥) يقال: (افْتَاتَ عليكَ فِيهِ، وفَاتَكَ بِهِ)؛ أي: أحدث شيئا دون أمرك. والمصدر: (الافتِيَات)، وهو من: (الفَوْت)، وهو: السبق إلى الشيء دون ائتمار مَنْ يُؤْتَمَر. انظر: "اللسان" ٦/ ٣٤٨١ (فوت). (٦) انظر تفسير الآية: ١٨١ والتعليق على قول ابن عباس في الهامش. وقد ورد في سبب نزولها، ما رواه الزهري، عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، عن أبيه: (أن كعب بن الأشرف اليهودي، كان شاعرًا، وكان يهجو النبي - صلى الله عليه وسلم -، =