(٢) هذا مُؤدَّى رأي الفراء، وليس بنصه. انظر: "معاني الفراء" ١/ ٢٥٣، ٢٥٤. (٣) الذي ظهر لي أن هذا معنى كلام مجاهد في الأثر المتقدم عنه قريبًا ص ٨٨ من قوله: (فانكحوا النساء الحلال نكاحا طيبا) لأني لم أجد له هذا الكلام الذي أورده المؤلف هنا بنصه، وانظر: "تفسير الطبري" ٤/ ٢٣٦ - ٢٣٧ ففيه ما يؤيد أن هذا معنى كلامه. (٤) "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٥٤ - بتصرف-، وانظر: "تفسير الطبري" ٤/ ٢٣٦ - ٢٣٧، "معاني القرآن" للزجاج ٢/ ٨، "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ٤٣٤. (٥) انظر: "المقتضب" ٤/ ١٨٥، ٢١٨، "معالم التنزيل" ١/ ١٦١، "الإملاء بهامش الفتوحات" ٢/ ١٨٥، "الجامع لأحكام القرآن" ٥/ ١٢، "الدر المصون" ٣/ ٥٦١. وقال أبو حيان في "البحر المحيط" ٣/ ١٦٢: وقرأ ابن أبي عبلة (من طاب) وقرأ الجمهور (ما طاب) فقيل (ما) بمعنى من، وهذا مذهب من يُجَوَّز وقوعَ ما على أحاد العقلاء، وهو مرجوح.