(٢) لم أقف علي رواية عطاء هذه، وهي بمعنى الأولى الثابتة عن ابن عباس. (٣) "معاني القرآن" ١/ ٢٥٧. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ١٤. (٥) انظر: "تهذيب اللغة" ١/ ٢١٦ (أنس)، "الكشف والبيان" ٤/ ١٢ أ، "اللسان" ١/ ١٥٠ (أنس). (٦) هو الحارث بن حلزة بن مكروه اليشكري الوائلي شاعر جاهلي وأحد أصحاب المعلقات السبع وقد ارتجلها ارتجالًا بين يدي ملك الحيرة، توفي سنة ٥٠ قبل الهجرة تقريبًا. انظر: "الشعر والشعراء" ص ١١١، "طبقات الشعراء" ١/ ١٥١، "الأعلام" ٢/ ١٥٤. (٧) هذا البيت من معلقة ابن حلزة -وهي المعلقة السابعة- كما في "شرح المعلقات" للزوزني ص ١٥٦. قال الزوزني في شرح البيت: النبأة الصوت الخفي يسمعه الإنسان أو يتخيله، والقناص جمع قانص، وهو الصائد.