(٢) ما بين القوسين ليس في "معاني الفراء". (٣) نُسبت هذه القراءة لأبيّ -رضي الله عنه- وليست في المتواتر. انظر: "البحر المحيط" ٣/ ٣٧٠. (٤) انتهى من "معاني القرآن" ١/ ٢٥٧ - ٢٥٨، وانظر: الطبري ٤/ ٢٨٧ - ٢٨٨، "الكشف والبيان" ٤/ ٢٤ أ، "الجامع لأحكام القرآن" ٥/ ٧٨. (٥) في (د): (بالأخ والأخت أولاد الأم). (٦) انظر "تفسير كتاب الله العزيز" للهواري ١/ ٣٥٦، "تفسير الطبري" ٤/ ٢٨٧ - ٢٨٨، "معاني الزجاج" ٢/ ٢٦، "الكشف والبيان" ٤/ ٢٤ أ، "معالم التنزيل" ٢/ ١٨٠، "أحكام القرآن" لابن العربي ١/ ٣٤٩، "تفسير ابن كثير" ١/ ٥٠٠. (٧) هو أبو إسحاق سعد بن مالك بن أُهيب القرشي صحابي مشهور، أحد العشرة المبشرين بالجنة وآخرهم موتًا. روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كثيرًا. كان فارسًا شجاعًا، وهو أحد الستة أهل الشورى وعرف بإجابة الدعوة، توفي - رضي الله عنه - على الأشهر سنة ٥٦ هـ. انظر: "الاستيعاب" ٢/ ١٧١ - ١٧٤، "الإصابة" ٢/ ٣٣ - ٣٤. (٨) أخرجِ أبن جرير بسنده عن سعد أنه كان يقرأ: {وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ} قال سعد: لأمه وذكر هذه القراءة الثعلبي في "الكشف =