(١) أورده السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٢٣٣، وعزاه إلى ابن المنذر. (٢) السند إلى أبي عبيد تقدم قريبًا. (٣) هو محمد بن ربيعة الكلابي بن وكيع، صدوق، توفي -رحمه الله- بعد سنة ١٩٠هـ (هذا ما وجدته عنه مما يناسب المقام). انظر: "ميزان الاعتدال" ٣/ ٥٤٥، "التقريب" ص ٤٧٨ رقم (٥٨٧٧). (٤) لم أقف له على ترجمة. (٥) أخرج الطبري بإسناده عن الربيع: {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ}، قال: نزلت الأولى في المؤمنين، ونزلت الوسطى في المنافقين، يعني: {وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ}، والأخرى في الكفار، يعني: {وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ}. "تفسير الطبري" ٤/ ٣٠٣. (٦) لم أقف على من أخرجه عن سعيد بن جبير، وقد تقدم قريبًا أن الطبري أخرجه عن الربيع بن أنس ٤/ ٣٠٣، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٨.