انظر: "الكشاف" ٢/ ١٣، وابن عطية ٥/ ١٧٥، والقرطبي ٦/ ٤١١، و"البحر" ٤/ ١٠٦. وهذا التقدير في الآية محتمل، وإن قصد به نفي الرؤية فهو مردود، والأولى حمل الآية على ظاهرها وعدم صرفها عنه. (٢) وعلى هذا تكون حتى غاية لكذبوا، والمعنى: منتهى تكذيبهم الحسرة، ولا يجوز أن تكون غاية لخسر؛ لأن خسرانهم لا غاية له، أفاده أكثرهم. انظر: "الكشاف" ٢/ ١٣، والرازي ١٢/ ١٩٧، و"الفريد" ٢/ ١٣٩، و"البحر" ٤/ ١٠٦، البيضاوي ١/ ١٣٦. (٣) هذا قول أكثرهم. انظر: الطبري ٧/ ١٧٨، والسمرقندي ١/ ٤٨٠، والبغوي ٣/ ١٣٨، وابن الجوزي ٣/ ٢٤. (٤) هذا قول الراغب في "المفردات" ص ٤٣٤، والقرطبي ٦/ ٤١٢، وأبو حيان في "البحر" ٤/ ١٠٦، والسمين في "الدر" ٤/ ٥٩٥، و"عمدة الحفاظ" ص ٢٥٤.