(٢) انظر: "الفريد" ٢/ ١٦٤، "الدر المصون" ٤/ ٦٦٩. (٣) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ٥٦، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ٥٨، وأخرج الطبري في "تفسيره" ٧/ ٢١٩، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٠٨ بسند ضعيف من طريق العوفي، عن ابن عباس قال: (يقول: إذا أضل الرجل الطريق دعا الله: {لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ}. (٤) "معاني الزجاج" ٢/ ٢٥٩. (٥) البيت لعمرو بن شأس الأسدي شاعر مخضرم، في "الكتاب" ١/ ٤٧، وبلا نسبة في "معاني النحاس" ٢/ ٤٤٠، و"الكشاف" ١/ ٤٠٤، والقرطبي ٧/ ٨، و"البحر" ٤/ ١٢٢، ورواية الأكثر: أَشْنَعَا: مكان مظلم، ويروى: أشهب، وانظر: "المعاني الكبير" ٢/ ٩٧٣.