(٢) أي في محل نصب على الحال من مفعول {يُنَجِّيكُمْ} و {تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} مصدر في موضع الحال. انظر: "الفريد" ٢/ ١٦٥، و"الدر المصون" ٤/ ٦٦٩. (٣) قرأ عاصم في رواية أبي بكر (خِفْيَة) بكسر الخاء، وقرأ الباقون بضمها. انظر: "السبعة" ص ٢٥٩، و"المبسوط" ص ١٧٠، و"التذكرة" ٢/ ٤٠٠، و"التيسير" ص ١٠٣، و"النشر" ٢/ ٢٥٩. (٤) انظر: "معاني القراءات" ١/ ٣٦٢، و"إعراب القراءات" ١/ ١٥٩، و"الحجة" لابن خالويه ص ١٤١، ولأبي علي ٣/ ٣١٧، ولابن زنجلة ص ٢٥٥، و"الكشف" ١/ ٤٣٥. (٥) "تنوير المقباس" ٢/ ٢٧، وقال السيوطي في "الدر" ٣/ ٣١، أخرج ابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [الأعراف: ٥٥]، قال: (السر). (٦) ذكره أبو علي الفارسي في "الحجة" ٣/ ٣١٧، قال: (روي عن الحسن: التضرع العلانية والخفية بالنية) ا. هـ (٧) في (ش): (يضمرون). (٨) "معاني القرآن" ٢/ ٢٥٩، ونحوه ذكر النحاس في "معانيه" ٢/ ٤٤٠.